The 2-Minute Rule for السعادة الوظيفية
The 2-Minute Rule for السعادة الوظيفية
Blog Article
الشركة أو المؤسسة التي يعمل بها الموظف تقع على عاتقها مسؤولية تحقيق السعادة الوظيفية أيضاً من خلال إنشاء الجو الملائم للموظفين، ويمكن تحقيق ذلك من خلال ما يأتي:
يحتاج الموظف لأن يكون مرتاحاً ويشعر بالأمن والطمأنينة تجاه العمل الذي يقوم به، بحيث يعدُّ العمل من الأماكن التي ينتمي إليها الفرد، ومن أكبر المحطات التي تلبِّي احتياجاته وتجعله يشعر بالاستقرار المهني والشخصي.
هل يجعلك العمل سعيداً؟ أدلّة وبراهين من تقرير السعادة العالمي
التعاون الجيد يوصل إلى الإنتاجية المثالية، والتعاون هو نتيجة لنجاح عملية التواصل، والتواصل الفاعل هو التواصل سهل الحدوث، وتوجد مجموعة من الأشياء التي تستطيع فعلها من أجل تحسين الاتصال والتواصل بين الموظفين ومعهم مثل: عقد لقاءات غير رسمية، وإقامة حفلات للمنظمة، وإجراء الرحلات الترفيهية لتعزيز جو الثقة بين الموظفين، وتنظيم بعض المنافسات التي تُشعِر الموظفين بالحماسة والمنافسة، والتواصل معهم عبر وسائل التواصل الاجتماعية، وصنع شبكة تواصل داخلية خاصة بالموظفين، وباختصار الاعتماد على سياسة الباب المفتوح.
مكافأة الموظفين: وهي من أبرز العوامل التي تساعد على تشجيع الموظفين وتطويرهم وإسعادهم.
إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً
السعادة المؤسسية وسعادة الموظفين مفهوم جديد في علم الإدارة والتميز، حتى وقت قريب كنا ننشد رضا المتعاملين في المقام الأول والأخير، بينما أثبتت الدراسات والأبحاث والخبرة العملية أن سعادة الموظفين يجب أن تكون أولا، فالموظف السعيد يعني إنتاجية أعلى ونوعية إنتاج أفضل، وسمعة أفضل، وميزة تنافسية واستدامة في النجاح، مما يؤدي إلى تحقيق سعادة المتعاملين.
تُعتبر هذه الوحدة مدخلاً إلى موضوع البرنامج، فهي عبارة عن مقدمة عن السعادة وتأثيرها على المؤسسات، بالإضافة إلى أنها تتناول أسباب الضغط في بيئة العمل وكيفية السيطرة على هذا الضغط.
أما النوع الأخير فهو الذي ينظر إلى وظيفته على أنَّها واجب من واجباته ولا يمكن للإنسان العيش دون عمل وعطاء، وغالباً العطاء غير محدود بالنسبة إليه فقد يعمل في مجالات عدة معاً فهدفه الوصول إلى الرضى فقط دون النظر إلى المردود المادي أو الترقي المهني كسابقه من النماذج.
تُعَدُّ هذه الطريقة جيدة للتخلص من المشاعر السلبية في لحظات الإحباط عندما يواجه الموظف صعوبات وعراقيل في العمل، أو في لحظات الملل من الروتين اليومي، فعند النظر إلى الإنجازات التي حققها في عمله سيتذكَّر الجانب الإيجابي من عمله وسيعاد شحن طاقته الإيجابية نون من جديد.
عندما يكون لديك وقت كافٍ للاسترخاء والقيام بالأنشطة التي تستمتع بها خارج بيئة العمل، فمن المحتمل أن تكون أكثر رضاً وسعادة في العمل.
من الضروري الالتزام بقواعد مكان العمل واحترام الحدود الموجودة بين الموظفين والمديرين أو بين الموظفين مع بعضهم بعضاً، فمكان العمل ليس للتسلية، كما يجب على الموظف وضع حدود مع الآخرين في مكان العمل فلا يسمح لأحدهم بالتدخل بعمله ولا يعمل بالنيابة عن شخص ما.
. وبناء عليه باتت المؤسسات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني تلعب دورًا أكبر في إيجاد البيئة المحفزة والمناسبة والسعيدة لموظفيها حتى يتمكنوا من تقديم خدمات تفوق توقعات ومتطلبات المتعاملين.
لا تتردد في تطوير مهاراتك والسعي للتحسين المستمر. استكشف وسائل جديدة وطرائق مبتكرة لإنجاز الأعمال.